محمد عبده في آخر حفل أقامه في مدينة الرياض عام 1988
أعادت حفلة “فنان العرب” المرتقبة في الرياض، والتي تتزامن مع اليوم الوطني الذاكرة الفنية إلى حفلاته في العاصمة، التي كانت في أوجها بفترة الثمانينات التي أرّخت نخبة مميزة من أغانيه الخالدة، وكان صوت فنان العرب هو أيقونة الفرح للسعوديين في المناسبات والمحافل المختلفة.
ففي عام 1983 احتضنت العاصمة حفلاً فنياً كبيراً نظمته جمعية الثقافة والفنون بمناسبة مهرجان “الشباب العربي السادس” الذي استضافته المملكة، وأقيم الحفل الذي غنى فيه طارق عبدالحكيم وطلال مداح وسلامة العبدالله والفنان الشاب آنذاك عبدالمجيد عبدالله، وأطرب فنان العرب الجمهور بأغنيتي “أبعاد” و”من بادي الوقت”.
فن ون – العربية نت