مجلة فن ون الإلكترونية أول مجلة فنية إلكترونية كويتية متخصصه تغطي المحتوى الترفيهي الخليجي والعربي مع أكبر كم من أخبارتشمل قصص عن مشاهير ومسرح وسينما وتلفزيون وموسيقى وموضة وأحداث خاصة
أكد «فنان العرب» محمد عبده ان الفنان المحب لفنه لا يستطيع أن يتوقف عن الغناء أو الفن الذي يمارسه، وقال: إذا توقف عن ذلك، فمن المحتمل أن يموت، لأن هذا الفن يشغل داخله حيزا، وإذا لم يبق حيا، فسيموت نفسيا، ثم يموت بشكل كامل، مستدركا: «من جانبي إذا لم أغن سأموت»
وعن رأيه في الوسط والمرحلة الفنية الحالية، قال عبده، في حوار له مع مجلة «سيدتي»: الوسط في الفترة الحالية يعيد تشكيل نفسه، ويبحث عن نمط للمرحلة الحالية بكافة تفاصيلها، والأغنية تمر بمرحلة تجديد، وباتت تتجه للألوان الغربية، واصبح لدينا فن عربي منفتح على الفن الغربي الذي يعتمد بصورة كبيرة على التقنية والآلات، ومن الممكن أن تغير هذه التقنية الأصوات السيئة إلى أصوات جميلة، وصرنا نسمع دائما آلات جديدة.
وأردف: حاليا لم يعد هناك طرب، وشركات الإنتاج لا تبحث عن الفنان المهتم بالموروث العربي، بل تبحث عن الربح وخلق موجة غنائية جديدة هدفها مادي.
وبسؤاله أي الفنانين أقرب إليه رابح صقر أم عبدالمجيد عبدالله، أجاب «فنان العرب»: بكل تأكيد رابح صقر، فهو أكثر تواصلا واتصالا من غيره من الفنانين الموجودين في الوسط، ورابح إنسان يملك الصراحة والصدق في التعامل، إضافة إلى أنه صاحب مشروع موسيقي وخط جميل، ويمتاز بثقافته الموسيقية واطلاعه على كل جديد في عالم الموسيقى الغربية.
