مجلة فن ون الإلكترونية أول مجلة فنية إلكترونية كويتية متخصصه تغطي المحتوى الترفيهي الخليجي والعربي مع أكبر كم من أخبارتشمل قصص عن مشاهير ومسرح وسينما وتلفزيون وموسيقى وموضة وأحداث خاصة
هيفاء وهبي تنشر مجموعة من مقاطع الفيديو لتوضح مدى الضرر الذي وقع في منزلها
نادين نسيب نجيم
دمار هائل خلفه انفجار مرفأ بيروت، الذي راح ضحيته أكثر من 100 قتيل وجرح بسببه ما يزيد عن 4 آلاف شخص، ذلك الأمر الذي لم يسلم منه العديد من نجوم الفن في لبنان.
منزل إليسا
منزل دومينيك
حيث شارك النجوم بلقطات ترصد كم الدمار الهائل الذي تعرض له البعض بسبب الانفجار، وما حدث لمنازل بعض الفنانين في لبنان جراء ما حدث.
الفنانة نادين نسيب نجيم تعرضت للإصابة بسبب الانفجار، ما أخضعها لجراحة استمرت لـ 6 ساعات، حيث روت من خلال حسابها عبر “انستغرام” تفاصيل ما حدث.
وشكرت الله لأنه منحها عمرا جديدا، مؤكدة أن الانفجار كان أشد من القصص التي رويت عنه، حيث كانت الدماء والدمار في كل مكان، ولا تعلم كيف حصلت على القوة التي جعلتها تهبط 22 طابقاً حافية القدمين وممتلئة بالدماء.
لترى مشاهد البكاء والصراخ، وطلبت من أحد الأشخاص مساعدتها ونقلها إلى المستشفى، لكن أول مستشفى رفض استقبالها بسبب تكدسه بالجرحى، فتوجهت لمستشفى آخر خضعت فيه لجراحة لمدة 6 ساعات، ووصفت الأمر بكونه أقرب للقنبلة النووية.
منزل دانيلا رحمة
إليسا
منازل العديد من الفنانين تعرضت للدمار وهو ما ظهر في الصور التي تم نشرها، حيث لم تسلم منازل راغب علامة وإليسا وجاد شويري ودومينيك ودانيلا رحمة من الانفجار.
بيت اليسا
نادين نجيم
هيفاء وهبي
وطمأن راغب علامة الجميع بتغريدة أكد فيها أنه بخير والأضرار المادية جسيمة، لكن الأهم بالنسبة له أن الأمر لم يصل إلى أفراد عائلته، مستشهدا بالمثل القائل “بالمال ومش بأصحابه”.
فيما نشرت هيفاء وهبي مجموعة من مقاطع الفيديو عبر خاصية القصص المصورة على “إنستغرام”، لتوضح مدى الضرر الذي تعرض له منزلها، خاصة أنه يقع إلى جوار مكان الانفجار.
وطمأنت الجميع بأنها بخير هي وعائلتها إلا أن المنزل تعرض للضرر، وحاولت بعدها توجيه نصائح إرشادية للمواطنين من أجل التعامل مع آثار الانفجار.
ولم تخلُ القصص المصورة للنجوم من آثار الدمار الذي لحق بمنازلهم، وتعرض منزل إليسا لدمار كبير للغاية جراء الانفجار، ولكنها تساءلت إن كانت افتدت نفسها بالحديد والممتلكات من يعيد من قضوا بسبب الانفجار ومن يعيد إليهم بيروت.
