آخر الاخبار

بالفيديو : حليمة بولند طالبت بحل أزمة الصحافيين في مصر وكشفت سر صورتها مع «القذافي»

بالفيديو.. حليمة بولند لوائل الإبراشي: «اوعى تقلدني».. وهو يرد: «دي تبقى مصيبة»!

649470-3649470-2

  • أنا «استايل» منفرد للمذيعة الكويتية ويقومون بتقليدي.. والمعترضون على طريقة كلامي متخلفون!
  • شخصيتي مثيرة للجدل ودلعي أصبح تهمة.. وطريقي كان مليئاً بالشوك
  • أصبحت مادة دسمة للإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي

 

هاجمت الإعلامية حليمة بولند، الإعلامي وائل الإبراشي، على الهواء مباشرة، قائلة، خلال استضافته لها في برنامجه «العاشرة مساء» على قناة دريم المصرية: «أنت أسلوبك جاد قوي، وأنا مش متعودة على كده خالص».

وواصلت حليمة: «معنديش خلق أقدم برنامج جاد زيك، فالعالم مليء بالمشكلات والحروب».

وعلق الإبراشي، على طريقة كلام حليمة، وقال: «إنتي مش بتتكلمي طبيعي زي الناس، ليه الكلام بيطلع منك وكأنه جاي من كوكب تاني»، وردت بولند: «بجد.. هي دي طريقة كلامي وأنا مولودة كده».

وتابعت: «كثير من المتخلفين هم الذين يعترضون على طريقة كلامي، وعلى الجانب الآخر هناك اللي بيحبوني».

وسخر الإبراشي، من ضحكة حليمة، قائلا: «ضاعت جدية برنامج «العاشرة مساء»، على يد حليمة بولند»، وداعبته بولند، قائلة: «اوعى ييجي يوم وتقلدني»، فعلق الإبراشي: «دي تبقى مصيبة وكارثة والله».

وفي مقلب آخر، اتهمت بولند، عددا من نواب البرلمان الكويتي المنتمين للتيار الإسلامي، بانهم السبب في وقف برنامجها «ديو حليمة»، وقالت: «بعض مقاطع الفيديوهات الخاصة بي والتي تم نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي كانت أحد أسباب وقف البرنامج»، مضيفة: «انا استايل منفرد للمذيعة الكويتية، ولا يوجد أحد يقدم برامج بأسلوبي، ويقومون حاليا بتقليدي».

وروت حليمة، تفاصيل صورتها مع الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي، قائلة: «تلقيت دعوة من وزارة الإعلام الليبية، لإلقاء محاضرة هناك، وبعد انتهاء المحاضرة تم تكريمي»، مكملة: «الرئيس الليبي الراحل كرم كافة المشاركين في المحاضرة وكنت واحدة منهم، ودار حوار بيني وبينه عن الكتاب الأخضر، الذي قام بكتابته»، وتابعت: «زعلت على مشهد مقتل الرئيس الليبي، ولا أقبلها حتى لعدوي».

وطالبت بولند، الدولة المصرية بسرعة حل أزمة الصحافيين، قائلة: «أنا مش عاجبني الخلاف ده، ولازم الدولة تقعد مع الصحافيين وتعمل صلح بينها وبين الداخلية»، ووجهت حديثها لوائل الإبراشي، قائلة: «إيه رأيك، المشكلة اتحلت ببساطة يا جماعة»، وعلق الإبراشي «ساخرا»: «انتي كده هتحلي مشكلات وأزمات كتير، لا خليكي في تقديم برامج المنوعات أفضل».

وقالت حليمة إن أحد أهداف الإعلام هو الترفيه، والكثير من البرامج الترفيهية ناجح، مضيفة: «أنا مش مذيعة ببغاء، وأشرف بنفسي على المحتوى الذي يتم تناوله في برامجي».

وأردفت: «كافة فريق إعداد برامجي يعمل تحت إشرافي، وأسعى لتقديم أعمال تحقق نجاحات كبيرة، وتحظى بإعجاب الجمهور»، مؤكدة أنها حصلت على لقب ملكة جمال الإعلاميات، وأفضل الإعلاميات، فالجمال نوعان أحدهما داخلي والاخر خارجي، مؤكدة أنها عانت كثيرا في بداية مشوارها الإعلامي ومسيرتها كانت مليئة بالكفاح، وطريقها لم يكن مفروشا بالورود وكان مفروشا بالشوك، ومع ذلك حققت نجاحا، لافتة، في سياق آخر، الى أن الترفيه جزء من الإعلام، ولكن الدلع اليوم أصبح تهمة، وخاصة في دول الخليج، ولكن في مصر ليس تهمة نظرا لعراقتها وتاريخها في المجال الإعلامي، مستدركة: «دلعي في تقديم البرامج طبيعي وليس مصطنعا، وضحكاتي عادية، لقد تخرجت في كلية الإعلام جامعة الكويت، وقدمت برامج سياسية وأعمالا تضاف لرصيدي الإعلامي، وتوقفت عن تقديم البرامج واتجهت لتقديم الفوازير، لأنها الأقرب لتلقائيتي»، معترفة بأنها شخصية مثيرة للجدل، ولكنها تعشق مهنة الإعلام.

وعلقت حليمة على حملات التشويه التي تتعرض لها على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي بسبب ملابسها، قائلة: «والله لبسي عادي ومافيهوش حاجة»، مضيفة: «هناك البعض يتربص لي، وينتقد ملابسي علشان أنا حليمة بولند فقط، وليس لشيء آخر، ولأني مادة دسمة للإعلام المقروء والمسموع والمرئي ولصفحات مواقع التواصل الاجتماعي». 

فن ون -الأنباء – dotmsr

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*