طريق الموت “طريق العبدلي الكويتي” هو الذي دخلت منه القوات العراقية ولم تخرج
عدد الجيوش التي شاركت في حرب تحرير الكويت
مصر : ٣٥ ألف جندي
فرنسا : ١٨ ألف جندي
سوريا : ١٤٥٠٠ جندي
المغرب : ١٣ ألف جندي
الكويت : ١٠ آلاف جندي
عمان : ٦٣٠٠ جندي
باكستان : ٥٥٠٠ جندي
كندا : ٤٥٠٠ جندي
الامارات : ٤٣٠٠ جندي
قطر : ٢٦٠٠ جندي
بنغلاديش : ٢٢٠٠ جندي
استراليا : ١٨٠٠ جندي
إيطاليا : ١٢٠٠ جندي
هولاندا : ٦٠٠ جندي
النيجر : ٦٠٠ جندي
السنغال : ٥٠٠ جندي
اسبانيا : ٥٠٠ جندي
البحرين : ٤٠٠ جندي
بلجيكا : ٤٠٠ جندي
كوريا الجنوبية : ٤٠٠ جندي
الأرجنتين : ٣٠٠ جندي
تشيكوسلوفاكيا : ٢٠٠ جندي
اليونان : ٢٠٠ جندي
بولندا : ٢٠٠ جندي
الدنمارك : ١٠٠ جندي
النرويج : ٢٨٠ جندي
المجر : ٥٠ جندي
– أشرف على حرب التحرير ١٨٢٠ طائرة مقاتلة
١٣٥٠ طائرة أمريكية
١٧٥ سعودية
٦٩ بريطانية
٤٢ فرنسية
٢٤ كندية
١٩ إماراتية
٨ كويتية
٨ إيطالية
– أشرف على حرب تحرير الكويت ٣٣١٨ دبابة من مختلف دول التحالف أبرزها دبابات الجيش الأمريكي والبريطاني والسعودي
– بلغ عدد الغارات الجوية في حرب تحرير الكويت ١٠٩٨٦٧ غارة جوية لمدة ٤٣ يوم بمعدل ٢٥٥٥ غارة يوميا استخدم فيها ٦٠٦٢٤ طن من المتفجرات
– قُتل في حرب تحرير الكويت ١١٤ جندي امريكي و ٣٨ جندي بريطاني وفرنسيان .
- شهداء الدول الشقيقة :
السعودية : ١٨ شهيد
مصر : ١١ شهيد
الامارات : ٦ شهداء
سوريا : شهيدين
بينما استشهد من صفوف الجيش الكويتي ٢١ شهيد بخلاف ١٠٢٥ شهداء مدنيين في الداخل .
– كانت خسائر القوات العراقية في حرب تحرير الكويت 388 الف قتيل عراقي وتدمير ٤٠٠٠ دبابة و٣١٠٠ قطعة مدفعية و ١٨٠٠ مدرعة و ٢٤٠ طائرة وأسر 186 ألف في الساعات الأولى من الهجوم البري
– كلفت حرب تحرير الكويت ٦١ مليار دولار تكفلت الولايات المتحدة ب ٩ مليارات دفعها العراق
– تحملت الدول التالية تكلفة حرب تحرير الكويت وفق التقسيم:
١٦ مليار الكويت
١٠ مليار اليابان
١٠ مليار السعودية (٤ منها مشتقات نفطية)
٦ مليار بريطانيا
٦ مليار ألمانيا
٤ مليار الإمارات
كوريا الجنوبية ٢٥٠ مليون
دفعها العراق
– بلغت خسائر الكويت جراء الغزو العراقي ١١٠ مليار دولار (٨٠ منها خسائر حرق آبار النفط) و (٣٠مليار خسائر بنا تحتية ومؤسسات ومباني حكومية) دفعها العراق
– بلغت كلفة إعادة إعمار الكويت ٢٢ مليار دولار تم تغطيتها من احتياطي الأجيال ومؤسسة البترول والتأمينات و انتهى سدادهم من حصة العراق
في عام ٢٠٠٧ حتى الإنتهاء من البند السابع